هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار بيان القمة العربية والإسلامية الطارئة لبحث الهجوم الإسرائيلي على الدوحة قبل نحو أسبوع، تفاعلات واسعة من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وسط حالة استياء عامة للإدانات التي صاحبت القمة وبيانها الختامي، إلى جانب مطالبات بضرورة الانتقال إلى القرارات الفعلية لردع الاحتلال..
افتتحت العاصمة القطرية الدوحة، الاثنين، أعمال القمة العربية-الإسلامية الطارئة بمشاركة واسعة من قادة ومسؤولين عرب ومسلمين، وسط غياب لافت لعدد من رؤساء الدول
استقبل الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري، عباس عراقجي وزير الخارجية الإيرانية، على هامش الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة التي تستضيفها الدوحة.
عبر المسؤول القطري السابق والمخضرم عن سعادته بما صدر من مواقف وتضامن دولي وعربي وإسلامي وخليجي مع قطر"، لكنه أكد أن المهم هو مصداقية ما سيتخذ من قرارات عملية
تشهد العاصمة القطرية الدوحة عودة انطلاق مفاوضات تهدف للتوصل إلى اتفاق تبادل للأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، إلا أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي يضع أربع علاقيل أساسية أمام ذلك.
أكد الكاتب الإسرائيلي عاموس هرئيل أن الولايات المتحدة تقوم بتعزيز قواتها في منطقة الشرق الأوسط من أجل ردع إيران، وذلك على "أمل ضعيف" وهو أن انعطافة في الدوحة ستلغي الرد وتعمل على تهدئة التوتر..
قال الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر الذي استضاف القمة يوم الثلاثاء، إنه "لا يجوز لنا أن ننشغل بخلافات جانبية حول التفاصيل"..
يكتمل وصول قادة دول مجلس التعاون الخليجي إلى الرياض مساء الأحد، للمشاركة في "قمة مرتقبة"، ويغيب عن المشهد ممثل سلطنة عُمان..